يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Powered By Blogger

أرشيف المدونة الإلكترونية

Followers

الأحد، 4 نوفمبر 2012

ومن النصائح المهمة لزيادة الوزن


ومن النصائح المهمة لزيادة الوزن :
- مراجعة أخصائي التغذية الذي يحسب السعرات الحرارية التي يحتاجها الشخص بالنسبة لوزنه وظوله وجنسه ونشاطه والوزن الذي يرغب بزيادته أسبوعياً.
- اتباع مقترحات الهرم الغذائي في الحصص التي يجب تناولها يومياً وهي كالتالي:
• 3-5 حصص من الخضروات.
• 2-4 حصص من الفاكهة.
• 2-3 حصص من الحليب ومشتقاته كاللبن والزبادي والجبن.
• 6-11 حصة من الخبز والحبوب والرز والمكرونة.
• 2-3 حصص من اللحوم والأسماك والبقوليات.تُستعمل الدهون والزيوت والحلويات باعتدال وبكميات قليلة.
يمكن تعريف الحصص بالتالي :
• حصة من مجموعة الخبز والحبوب تساوي شريحة من الخبز أو نصف كوب من الرز أو المعكرونة المطبوخة.
• حصة من الخضروات تساوي نصف كوب من الخضروات أو برتقالة واحدة متوسطة أو تفاحة متوسطة الحجم أو ثلاثة أرباع كوب من العصير.
• حصة من مجموعة الحليب تساوي كأس من الحليب.
• حصة من اللحوم تساوي قطعة صغيرة من اللحم أو الدجاج أو السمك أو كوب ونصف من البقول المطبوخة.
- يفضل أكل وجبات صغيرة ومتعددة بدلاً من وجبات كبيرة وقليلة، فمثلاً يحتاج النحيف إلى ثلاث وجبات رئيسة وثلاث وجبات صغيرة، الأولى بين الفطور والغداء والثانية بين الغداء والعشاء والأخية قبل النوم.
- تناول الأطعمة الغنية بالطاقة كخليط الفواكه مع الحليب (كوكتيل) وخاصة كوكتيل الموز، والمعجنات كالفطائر والكعك (الكيك).
- بدء الوجبة بالطبق الرئيس وتأجيل السلطة والفاكهة لآخر الوجبة.
- تناول الفواكه والخضروات التي لابد منها لامداد الجسم بالفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة.
- تناول بعضاً من الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبداله بشطيرة من القشطة والمربى أو العسل.
- إضافة المارجرين للأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام المستهلك.
- إضافة زيت الزيتون إلى السلطات.
- إضافة العسل إلى الحليب والمشروبات الساخنة.
- تناول المكسرات والفواكه المجففة في الوجبات الصغيرة أو إضافتها إلى السلطة والرز.
- تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.
- إضافة الجبن المبشور إلى الرز والمعكرونة ومكعبات الجبن الأبيض إلى السلطة.
- تناول الطعام مع رفقة محببة وفي الهواء الطلق.
- استعمال الزبدة أو المارجرين بدهنها على الشطائر عند تحضيرها قبل وضع الجبن أو زبدة الفول السوداني وإضافة المربى أو العسل بعد ذلك.
- شرب الحليب كامل الدسم أو المضاعف وذلك يحضر بإضافة ثلث كوب من حليب البودرة منزوع الدسم إلى كوب من حليب كامل الدسم، وهو يحتوي على سعرات حرارية تفوق الحليب كامل الدسم بنسبة 50% ومقدار من البروتين ضعف الحليب كامل الدسم.
- تجنب شرب الماء أثناء الوجبات لأت ذلك يضعف الإنزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم.
- مضغ الطعام ببطء وبشكل كاف.
- محاولة التغيير في الوجبات لطرد الملل.
- ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلاً من زيادة الدهون كما أنها تفتح الشهية وتُقلل من تأثير الضغوط النفسية على الصحة العامة.
- التعرض للشمس فهي تحسن الصحة وتفتح الشهية.
- استشارة الطبيب لاستعمال بعض الحبوب المقوية أو الفيتامينات والمعادن في حالة عدم كفاية الوجبات الغذائية من هذه الناحية.
- محاولة الابتعاد قدر الإمكان عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تُضعف الشهية وبالتالي تُنقص الوزن.
فالجسم النحيف هو أمل كل امرأة وبعض الرجال، لذلك يسعون بحرص شديد لإنقاص الوزن كلما طرأت زيادة خفيفة حتى أصبح الريجيم أحد مستلزمات العصر، وتهافت الجميع عليه دون اعتبار أو تقدير للعواقب السلبية التي يتسبب فيها الفقدان المفاجئ للوزن
دراسات وأرقام                
والنحافة الزائدة مضرة للصحة أكثر من البدانة الزائدة، حيث أظهرت دراسة حديثة استغرقت 20 عاماً في الولايات المتحدة أن نسبة الوفيات في الأشخاص الذين يقل وزنهم بنسبة 10 إلى 20% عن الوزن الطبيعي هي أعلى مما هي عليه عند البدينين وللأسف فإن لدينا نوعاً من سوء الفهم، حيث نظن دائماً أن زيادة الوزن وحدها هي التى تضر بالصحة وأن النحافة هي الصحة والجمال والسعادة وكل ما نتمنى أن نكون    تخفيف الوزن
             وعصرنا هذا يتميز بكونه عصر "تخفيف الوزن"، فالغالبية العظمى إما في حالة ريجيم أو يخططون للبدء به أو على الأقل الحساب بالأرقام لما يأكلونه من سعرات حرارية، ويقلقون إن أكثروا من الأكل
ويعود الفضل في ذلك إلى صناعة تخفيف الوزن ودور الأزياء ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية بترسيخ مفهوم النحافة والرشاقة بأنها الوسيلة الوحيدة للصحة والنجاح والجمال، مما أدى للفهم الخاطئ للمحافظة على صحة الجسم وبالتالي سوء التغذية والضعف في سبيل الحصول على الجسم الرشيق
وأول مراحل الخطر هى الحصول على الرشاقة والوصول إلى جسم نحيف بأسرع الطرق وأسهلها، فنجد أن المرأة تلجأ إلى استعمال كل ما يصل إليها سواء عن طريق المجلات غير المتخصصة أو التليفزيون أو عن طريق الصديقات، حيث إن إحداهن تتبع ريجيماً معيناً قد يكون باستشارة الطبيب، ومن ثم تبدأ بتوزيعه على صديقاتها دون التأكد هل يتوافق مع جسم صديقتها أم لا، بالإضافة إلى استخدام الأعشاب أو السوائل المضرة دون استشارة طبية وكذلك انتشار استخدام حبوب التخسيس والحبوب المسهلة ومدرات البول وسد الشهية، كما تلجأ بعضهن إلى عملية الاستفراغ والتقيؤ قسراً بعد تناول أي وجبة غذائية حتى قبل أن يستفيد الجسم من أي جزء منها

0 التعليقات

إرسال تعليق

 
;